قالب وجهاتْ النسخة الثانية

خبر مؤسف : جوجل تقرر إلغاء خدمة أدسنس في كافة دول الوطن العربي

فى أسوأ خبر , و نهاية لطموحات و آمال كثيرين .. أعلنت جوجل عن اعتزامها ايقاف خدمة أدسنس بكافة الدول العربية بنهاية الشهر الجارى , و أنه لا نية لديها لاعادتها مرة أخرى .. و لا حول و لا قوة إلا بالله.



 النهاية

على غير المتوقع , و فى خطوة مفجعه .. قامت أدسنس بارسال رسائل الكترونيه لكافة الناشرين العرب ( ربما قد وصلتك احداها أثناء قراءتك هذه الأسطر ) تخبرهم بعزمها اغلاق خدمة أدسنس فى المنطقة العربية , مما سيترتب عليه اغلاق كافة حسابات الناشرين العرب بنهاية الشهر الحالى و دون أن يكون لهم الحق حتى فى صرف مستحقاتهم ضاربةً بذلك ببنود الاتفاق بينها و بين الناشرين عرض الحائط محدثةً ما هو أشبه بزلزال فى عالم الربح من الانترنت فى المنطقة العربية بأسرها.
 


و فى تصريح مقتضب لأشرف حسن مدير حسابات الناشرين و اختصاصى تحسين أداء الاعلانات على المواقع فى شبكة جوجل أدسنس , أكد من خلاله صحة الخبر واصفاً وضع خدمة أدسنس فى الدول العربية بـ " المزرى " ؛ حيث انتشرت مؤخراً مئات من مواقع اختصار الروابط المضلله و مثلها من صفحات الاحالات و صفحات الانتظار للتحميل و التى تحوى اعلانات أدسنس بالمخالفة لسياساتها بطريقة أصبحت تمثل خطراً على حسابات المعلنين ؛ لذا فقد اتخذت جوجل قرارها عن قناعة تامة , و دون وجود أى نية مستقبليه لاعادة تشغيل الخدمة.


لملوا أوراقكم

لا أعرف ماذا أقول لكم .. إنه خبر كارثى بكل المقاييس .. ضاعت كل أحلامنا بتحقيق دخل ثابت و محترم من مدوناتنا بسبب هؤلاء الجشعين و المستهترين و الراغبين دوماً فى عدم الالتزام بأى تعليمات من أصحاب تلك المواقع التى أغلقت جوجل خدمة أدسنس بسببهم .. فكرى الآن مشتت .. لا يمكننى التركيز .. لقد باغتتنى أدسنس بقرارها .. ماذا سأفعل؟ .. ماذا سنفعل جميعاً؟ .. صدقونى لا أدرى ما الخطوة التاليه .. أنا الآن فى قمة الاحباط و السخط من جوجل و قرارها المجحف .. بأى حق تغلق حساباتنا و نحن ملتزمين بسياسات خدمتها ؟ .. لماذا لا تغلق حسابات هؤلاء المخالفين و فقط ؟ .. لماذا العقاب الجماعى ؟ .. ما أستطيع أن أقوله لكم هو أنه :

قدر الله .. و ماشاء فعل.
قدر الله .. و ماشاء فعل.
و حسبنا الله و نعم الوكيل فيمن ظلمنا , و فيمن ظلمنا بسببهم.

الحقيقة

لا أدرى كيف سأخبركم .. لكن يجب اعلامكم بخبر آخر .. أتدرون ما هو ؟ .. حسناً ..
كامل هذه التدوينه مفبرك .. إنها كذبة إبريل ! ... تنفسوا الصعداء إذن , و هونوا على أنفسكم :)
المصدر

عن الكاتب

هذا النص الغبي ، غير مقصود لقرائته . وفقا لذلك فمن الصعب معرفة متى وأين نهايته ، لكن حتى ذلك . فإن هذا النص الغبي ، ليس مقصود لقرائته . نقطة رجوع لسطر مدونة عرب ويب ترحب بك

معلومات عن التدوينة trez : الكاتب بتاريخ : jeudi 3 avril 2014
: عدد الزيارات
عدد التعليقات: 1، قبل الإستعمال إقرأ إتفاقية الإستخدام

1 commentaires:

commentaires
trez
المشرف
8 mai 2014 à 07:54

هههههههههههههههههههه كنت اظن انها حقيقة يا اخي

رد
avatar